باريس
تواجه دورة الألعاب الأولمبية في باريس العديد من الأزمات قبل انطلاقها. من أبرزها إيقاف مدربة فريق كرة القدم النسائي الكندي، بيف بريستمان، بعد استخدام طائرة مسيرة للتجسس على فريق نيوزيلندا.
وانسحبت الفارسة البريطانية شارلوت دوجاردان، بعد ظهور فيديو قديم لها وهي تضرب حصاناً، ما أدى إلى إيقافها مؤقتاً لمدة ستة أشهر من قبل الاتحاد الدولي للفروسية.
وأثار اللاعب الهولندي ستيفن فان دي فيلدي، جدلاً واسعاً بعد اختياره للمشاركة في بطولة الكرة الطائرة الشاطئية رغم إدانته السابقة بـ”الاغتصاب”. وقررت اللجنة الأولمبية الهولندية عزله عن الرياضيين الآخرين خلال البطولة.
وانسحبت قائد منتخب الجمباز الياباني شوكو مياتا، بعد انتهاكها لقواعد التصرف بالتدخين وشرب الكحول، ما أدى إلى تقليص فريق الجمباز الياباني إلى أربع رياضيات.
وواجهت العداءة الفرنسية المسلمة، سونكامبا سيلا، منعاً من المشاركة في حفل افتتاح الأولمبياد بسبب ارتداء الحجاب. ولكن بعد التوصل لحل، تمكنت من المشاركة بارتداء قبعة بدلاً من الحجاب.